المدير التقليدي - AN OVERVIEW

المدير التقليدي - An Overview

المدير التقليدي - An Overview

Blog Article



تتجلى الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية أيضًا في كيفية التعامل مع التحديات والمخاطر. يميل المدير التقليدي إلى تجنب المخاطر والتركيز على الحفاظ على الاستقرار، بينما يسعى القائد الاستراتيجي إلى استغلال الفرص وتحويل التحديات إلى مزايا تنافسية.

يستعير قادة إيجاد القيمة هؤلاء معظم مواردهم من الفروع أو يستأجرونها منها؛ لذلك لم يعودوا يتحملون عبء بناء قدراتهم الوظيفية. بدلاً من ذلك يعمل قائد القبيلة كمدير عام حقيقي، أو كرئيس تنفيذي صغير يركز على إيجاد القيمة والنمو وخدمة المتعاملين؛ لذلك يجب على هؤلاء القادة وضع الاستراتيجيات والأساليب التكتيكية المناسبة لتحقيق النتائج التجارية المرجوة وتحديد نوعية احتياجات العمل التي تجب تلبيتها ومقدار ما يجب استثماره في أي مجال وكيفية ترتيب الفرص من حيث الأولويات.

يعتبر القائد الاستراتيجي أفضل من المدير التقليدي من ناحية الفاعلية، فهو أكثر فاعلية في نجاح الشركة؛ لأنه يسعى دائماً لتطوير خطط استراتيجية دقيقة وواضحة.

يجب معاملة الآخرين على أساس مساهماتهم وطبيعة تعامُلِهم في العمل سواءََ كانوا فاعِلين أمْ لا. القدرة على إضفاء جوّ من التسامح والودّ هي من أبرز عواملِ النّجاح داخل البيئة العمليّة والتي يجب على القائد أن يُبلوِرها وينمّيها.

هذا يمكن أن يؤدي إلى تحسين الأداء وزيادة الابتكار، حيث يكون الأفراد أكثر استعدادًا لتحمل المخاطر وتجربة أفكار جديدة.

"He actually نور الامارات was great, simply because he never ever built me truly feel like I used to be one of several smallest constellations from the sky."

بلغة الإدارة الرشيقة، غالباً ما يطلق على التسلسلات الإدارية بأسلوب القدرات "فروع". وهي تتشابه في بعض النواحي مع أعمال المؤسسات التقليدية (ربما يكون لديك مثلاً فرع "مطوري الشبكة" أو فرع "الأبحاث"). يتحمل كل فرع مسؤولية بناء قدرة معينة: من توظيف أصحاب المواهب أو إقالة الموظفين أو تطويرهم أو توجيههم طوال مسيرتهم المهنية وتقييمهم وترقيتهم وإنشاء أدوات وأساليب وطرق عمل قياسية.

من خلال فهم هذه الفروق واستغلالها بشكل فعال، يمكن للمنظمات تعزيز قدرتها على المنافسة والنجاح في بيئة الأعمال المتغيرة باستمرار.

- توضيح العلاقة بين المكونات المختلفة (بين الأهداف والأعمال أو بين النتيجة الاستراتيجية والنتائج الوسيطة والمؤشرات)

يجب أن يكون المديرون الإستراتيجيون قادرين على إظهار العديد من المهارات الهامة التس سنوضحها في السطور القادمة.

يقوم المديرون الاستراتيجيون بتصميم وتنفيذ منتجات تنافسية للحصول على أكبر عدد من العملاء وبيع معظم السلع في الأسواق؛ فهم يشرفون على حالة السوق ويوصون بأفضل الإجراءات التي يجب اعتمادها للسيطرة على السوق.

يقوم المدير بدور الأب، فهو مستمر بالتوجيه والتعنيف لموظفي، أما القائد فيركز على الجانب الإنساني بالتعامل مع الموظفين، وتحفيزهم بالحوار والنقاش والاتصال المستمر.

فى النهاية آخر نقطة انت من ستضيفها فى التعليقات، شارك غيرك ولا تقرأ وترحل.

يعتمد القائد الاستراتيجي على التأثير الشخصي والقدرة على التواصل الفعال، بدلاً من الاعتماد على السلطة الرسمية. هذا التحول من الإدارة التقليدية إلى القيادة الاستراتيجية يعكس التغيرات في بيئة الأعمال العالمية، حيث أصبحت المرونة والقدرة على التكيف من العوامل الحاسمة للنجاح.

Report this page